أحبك ربي
بّـسُمِـ اٌلِـلِـهٌ اٌلِـرُحٍمِـﻧَ اٌلِـرُحٍيٌـمِـ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ Images?q=tbn:ANd9GcR1osOFWgGpuCPek6Vt3I5tIFl3iNDkHZhqNczNDIrhtuBK1ZDR

اٌلِـسُلِـآمِـ عٍلِـيٌـكُمِـ

أهٌلِـآ وِسُهٌلِـآ بّـكُمِــ فّيٌـ مِـﻧَتْدّىْ أحٍبّـكُ رُبّـيٌـ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 1531_th_esp

ﻧَوِرُتْوِ مِـﻧَتْدّاٌﻧَاٌ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 173490 قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 173490

مِـﻧَ فّضُلِـكُمِـ سُجِلِـوِ فّيٌـ هٌذّاٌ اٌلِـمِـﻧَتْدّىْ اٌذّاٌ عٍجِبّـكُمِــ وِاٌتْمِـﻧَىْ لِـكُمِـ قْضُاٌء وِقْتْ مِـمِـتْعٍ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ Iraqeonhost_59002

أحبك ربي
بّـسُمِـ اٌلِـلِـهٌ اٌلِـرُحٍمِـﻧَ اٌلِـرُحٍيٌـمِـ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ Images?q=tbn:ANd9GcR1osOFWgGpuCPek6Vt3I5tIFl3iNDkHZhqNczNDIrhtuBK1ZDR

اٌلِـسُلِـآمِـ عٍلِـيٌـكُمِـ

أهٌلِـآ وِسُهٌلِـآ بّـكُمِــ فّيٌـ مِـﻧَتْدّىْ أحٍبّـكُ رُبّـيٌـ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 1531_th_esp

ﻧَوِرُتْوِ مِـﻧَتْدّاٌﻧَاٌ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 173490 قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 173490

مِـﻧَ فّضُلِـكُمِـ سُجِلِـوِ فّيٌـ هٌذّاٌ اٌلِـمِـﻧَتْدّىْ اٌذّاٌ عٍجِبّـكُمِــ وِاٌتْمِـﻧَىْ لِـكُمِـ قْضُاٌء وِقْتْ مِـمِـتْعٍ قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ Iraqeonhost_59002

أحبك ربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحبك ربي

منتدى للبنات فقط اسلامي +مختلف المواضيع التي تهم الفتيات والامور الدينية طبعا وختلف المعلومات المفيدة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  التسجيلالتسجيل  
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}


 
  
 




   
       
       
   
   
       

       
   

       
       
   

       
 

         
       




     



  •    
       
        تذكرني؟   




       
 





                     


 

 قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دعاء
جديدة في حب الله
جديدة في حب الله



الدولة : قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ 20px-Flag_of_Algeria.svg
عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 01/05/2014

قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟   قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟ Emptyالأحد 03 أغسطس 2014, 2:38 am

اااااااااااااا 



قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟




"ليأكُلَ الآخرونَ من رزقِك!!"

أرسل أحدُ التجّار ولَدهُ في تجارةٍ ليعوِّدهُ على الأسفار والإتِّجار، والكسب الحلال، وتقحّم الأخطار من أجل أن يعتمد في كسبه على نفسه لا على ثروة أبيه، وكان الإبنُ مُتردِّداً في البداية، لا يحبُ أن يُتعبَ نفسه، ويقول: لا يزالُ الوقت مُبكِّراً على العمل.
لكنّه تحتَ إصرار والده وحثِّه على العمل والتجارة، قرّر أن يخرج متاجراً، وفيما هو في إحدى محطّات سفره، استوقفه مشهدٌ غريب، فلقد رأى على جانب الطريق ثعلباً طريحاً يتلوّى من الجوع، فقال: يا ترى من أين يتغذّى هذا الثعلبُ المسكين؟
وبينما هو في خضمِّ خواطرهِ وتساؤلاته، إذ أقبلَ أسدٌ يحملُ فريسةً، فأكلها وتركَ فضلةً لا خيرَ فيها، ومضى.
وما هي إلّا لحظات، حتى أقبل الثعلبُ الجائعُ المتلوِّي من الجوع ليأكل من فضلة الأسد!
هنا، التفتَ التاجر الشابُّ إلى القصّة، ففسّرها كما يحلو له، ولم يُكمل سفره، بل قفلَ راجعاً، فاستغربَ أبوهُ عودته السريعة، ولمّا استوضحَ منه السبب، قال الإبن: رأيتُ ما أثناني (منعني) عن مواصلة السفر في طريق التجارة.
سأله الأب: وماذا رأيت ..؟؟
أجابه الإبن بطريقة مَن يتصوّر أنّه يُدرِك الأمور ويفهمها جيِّداً: إذا كان الله قد تكفّل للناس بالرزق، فلماذا يتحمّلون المشاقّ، وركوب المخاطر؟
ولم يفهم الأب لأوّل وهلة مُراد ابنه، فسأله يستوضح أكثر عمّا رأى؟ فقصّ الإبن لأبيه قصّة الثعلب والأسد.
هنا، قال الأب لابنه: لقد أخطأتَ النظر يا ولدي، فإنّما أردتك أن تكون أسداً يأكل الجياعُ من فضلاته، لا ثعلباً جائعاً ينتظرُ قوته من فضلاتِ غيره!!

- الدروس المستخلَصة:

1- درسُ هذه القصّة لخّصهُ الأب في مقولته التي تقارنُ بين همّتين: همّة الأسد العالية التي لا ترضى إلّا بالفريسة الكاملة، وهمّة الثعلب الواطئة التي تقنع وترضى بفضلات الفريسة وبقاياها الغثّة. (الغثّ عكس السمين).
صحيحٌ أن الثعلب لم يتعب في استحصال قوته ورزقه، بل وجدهُ جاهزاً، لكنّه قبلَ بالقليل التافه، وكان بإمكانه أن يحصل على أكثر من ذلك وأطيب، ولو أنّه بحث عن فريسةٍ كاملةٍ لوجدها، لكنّ تقاعسه عن الطلب واستسهاله للمتوفِّر المبذول، على حقارته ودونيّته، جعله يقنع بالفضلات. وهذا هو الفرق بين مَن يعتمدُ على نفسه، وبين مَن يُلقي كَلَّهُ على الناس، أي أن يكون عالةً عليهم.
2- القراءات الخاطئة تقود إلى نتائج خاطئة، فلأنّ الإبن قرأ حادثة الثعلب والأسد قراءةً مغلوطة، خرج بنتيجةٍ سلبية، ولكن قراءة الأب كانت قراءة مختلفة، ولاحظنا الفرق بين القراءتين، فعلى ضوء الرواية التي تنظر منها إلى الموضوع تتحدّد وجهة نظركَ ويترتّب الأثرُ العمليّ عليها.


"العملُ في سَبيلِ الله!!"


مرّ على النبي (ص) رجلٌ ممتلئُ حيويّةً ونشاطاً، وكان يكدُّ ويعملُ ليكسب قوته وقوت عياله بيده، ولمّا رآهُ أصحاب رسول الله ممّن لم يفهم أنّ طلب المعيشة عملٌ مباركٌ في الإسلام، ويصل في أجره وثوابه إلى درجةِ الجهاد في سبيل الله، قال: يا رسول الله! لو كانَ هذا في سَبيل الله؟!
فقال (ص): "إن كان خرجَ يسعى على وُلدٍ صغار، فهو في سبيل الله، وإن كان خرجَ يسعى على أبوين شيخين كبيرين، فهو في سَبيل الله، وإن كان خرج يسعى على نفسه يعفّها، فهو في سَبيل الله، وإن كان خرج يسعى رياءً ومفاخرةً فهو في سبيل الشيطان"!

- الدروس المُستخلصة:

1- (سَبيل الله) وهو سَبيلُ أو طريقُ خدمة عباده، فحيثما وردت عبارة (في سَبيل الله) لابدّ أن نترجمها إلى معنى اجتماعي يدرّ على عباد الله بالخير والإحسان والبركة، فحتى الجهاد في سبيل الله هو لاسترداد حقوق المظلومين، والدِّفاع عن المحرومين، وتخليص المستضعفين من سلطة الظالمين، وإقامة الحقّ والعدل وتحقيق الأمن والخير للناس.
2- النبي (ص) يُصنِّف في القصّة العمل في سبيل الله إلى ثلاثة أصناف، وأمّا سبيل الشيطان فهو (الرابع) أو ما عداها.
1- العمل لإعالة أبوين عجوزين.
2- العمل لإعالة أسرة في كفالة ربِّها (ربّ الأسرة).
3- العمل لكفِّ النفس عن السؤال (طلب المساعدة).
وبهذا يتّضح أنّ (سبيل الله) ليس هو خدمة المجتمع فقط (أبوين) أو (أسرة)، بل إنّ خدمة النفس ومنعها عن التسوّل، هو عملٌ في سبيل الله أيضاً.


















 فرأشة  فرأشة  فرأشة 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص تربوية في العمل والعاملين والكسل والمتكاسلين ..؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحبك ربي :: اقسام الاسرة والطفل :: الاسرة والمجتمع :: ملتقى الفتيات-
انتقل الى: